AN UNBIASED VIEW OF زواج حلال للمسلمين

An Unbiased View of زواج حلال للمسلمين

An Unbiased View of زواج حلال للمسلمين

Blog Article

هو اللفظ الذي ظهر المراد منه وغلب استعماله عرفاً في الطلاق، كالألفاظ المشتقة من كلمة (الطلاق) مثل: أنت طالق، ومطلقة، وطلقتك وعلي الطلاق.

وأيضاً فلم يملكه الله إلا ثلاث تطليقات واحدة بعد واحدة عند احتياجه

السادس والعشرون: أن من وجد بما عاوض عنه عيباً فله الفسخ وحده وليس

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

هذه الصور متفرعة عن جواز تملك الأب من مال ولده ما شاء وأنه إذا جاز

قال الدكتور الزحيلي: وأجمع الناس على جواز الطلاق، والمعقول يؤيده، فإنه ربما فسدت الحال بين الزوجين، فيصير بقاء الزواج مفسدة محضة، وضرراً مجرداً، بإلزام الزوج والنفقة والسكنى، وحبس المرأة مع سوء العشرة، والخصومة الدائمة من غير فائدة، فاقتضى ذلك شرع ما يزيل الزواج، لتزول المفسدة الحاصلة منه.

الزواج السري: وهو الزواج دون إشهار، وعادةً ما يكون هناك أسباب اجتماعية لكتم الزواج وعدم إشهاره مثل الزوجة الثانية، أو الزواج دون موافقة الأهل، وقد يتم تسجيل عقد الزواج في المحكمة مع الحفاظ على سرية الأمر، أو أن يكون الزواج عرفياً غير مسجل من أصله.

الحمد لله رب العالمين، بتوفيق من الله وجدت بنت نكاح الحلال من خلال تطبيقكم. لكم مني خالص الشكر والامتنان. بارك الله فيكم و نفع بكم و جزاكم الله كل خير.

والهدف من الزواج هو الاحصان والعفاف لقوله صلى الله عليه وسلم ""يامعشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فانه أغض للبصر و أحصن للفرج"" وكذلك عمارة الارض لان الانسان خليفة الله في ارضه والزواج هو الوسيلة الشرعية الوحيدة لتحقيق لانجاب الابناء وتربيتهم تربية سليمة وكذلك تحقيق الاستقرار والسكينة لقوله عز وجل: ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ۝٢١﴾

والمقصود أن هذا التحريم خاص بالنكاح بل ثَمَّ غير هؤلاء محرمات فيه

الحادي والعشرون: أن النكاح لا يثبت فيه خيار مجلس ولا خيار غبن ولا

نهاية ما يملك ثلاث تطليقات فإذا طلقها الثالثة لم تحل له إلا بعد

يعقده وهو أبوها فإن لم يكن فأقرب عصبتها فإن لم يكونوا فالحاكم. ولا

العفة في الإسلام مقاصد الشريعة الإسلامية مقاصد القرآن الكريم

Report this page